
في إطار جهود مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء لرصد ومتابعة أبرز استطلاعات الرأي التي تجريها مراكز الفكر والاستطلاعات الإقليمية والعالمية، بهدف التعرف على القضايا المختلفة التي تهم المواطنين حول العالم، وأيضًا التوجهات العالمية المرتبطة بالشأن المصري والعربي، أطلق المركز عددًا جديدًا من نشرته الدورية بعنوان «نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والعالمية»، والتي تضمنّت مجموعة من أبرز نتائج استطلاعات الرأي التي أجرتها تلك المراكز العالمية في مجالات متنوعة.
ومن بين الاستطلاعات العالمية التي شملها العدد، استطلاع «شركة جالوب» على عينة من المواطنين الأمريكيين للتعرف على أولوياتهم في السياسة الخارجية لبلادهم، حيث أفاد ٨١٪ من المشاركين بأنهم يعتبرون أن سياسات التجارة الخارجية تمثل فرصة للنمو الاقتصادي من خلال زيادة الصادرات الأمريكية، بينما رأى ١٤٪ أنها تمثل تهديدًا اقتصاديًا بسبب الواردات الأجنبية، وأشار ٧٨٪ إلى أهمية تعزيز وتأمين إمدادات الطاقة، كما أكد ٧٦٪ على أهمية الحفاظ على العلاقة مع حلف الناتو، في حين أعرب ١٩٪ عن عدم ضرورة ذلك، وأكد ٨٤٪ على أهمية مكافحة الإرهاب الدولي ومنع انتشار الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل.
شوف كمان: سعر الدولار مقابل الجنيه بوابة مولانا الخميس 12 يونيو 2025 بعد الانخفاض الجديد
وفي سياق تزايد مكانة اليابان على الصعيد العالمي، قامت وزارة الخارجية اليابانية بتكليف شركة «هاريس بول» الأمريكية بإجراء استطلاع على عينة من المواطنين الأمريكيين، وكذلك كلفت شركة «إبسوس» بإجراء استطلاع في ٥ دول أوروبية و٤ دول في آسيا و٧ دول في الشرق الأوسط، بهدف التعرف على رؤيتهم لتأثير اليابان في الاقتصاد العالمي، حيث رأى ٧١٪ من المشاركين في ٥ دول أوروبية (فرنسا وألمانيا والمجر وإيطاليا والمملكة المتحدة) أن اليابان تلعب دورًا مهمًا في استقرار ونمو الاقتصاد العالمي، كما احتلت اليابان المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة في قائمة الدول التي ينبغي لأوروبا تعزيز شراكتها معها.
وبالمثل، أعرب ٧٥٪ من المشاركين في أربع دول من آسيا الوسطى (كازاخستان وجمهورية قيرغيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان) عن أهمية دور اليابان في استقرار ونمو الاقتصاد العالمي، كما احتلت اليابان المرتبة الرابعة بعد روسيا والصين وتركيا في قائمة الدول التي يجب أن تكون شريكة في المستقبل، وأبدى ٧٩٪ من المشاركين في سبع دول في الشرق الأوسط (مصر وإيران والأردن والسعودية وتونس وتركيا والإمارات) اعتقادهم بأن اليابان تلعب دورًا مهمًا في استقرار ونمو الاقتصاد العالمي، وأكد ٨٤٪ من مبحوثي الشرق الأوسط أن التعاون الاقتصادي والتقني مع اليابان يعد مفيدًا جدًا أو مفيدًا إلى حد ما في تنمية المنطقة، بينما أفاد ٦٩٪ من المشاركين الأمريكيين بأن اليابان تسهم في تحسين التجارة في بلادهم، وأعرب ٥٩٪ عن أنها تسهم في الاستثمار وخلق فرص العمل بنسبة ٥٣٪.
كما استعرض العدد استطلاع شركة «إبسوس» على عينة من المواطنين في ٧ دول أوروبية للتعرف على رؤيتهم لمعدلات الهجرة وتأثيرها، حيث أفاد ٨١٪ من الألمان بأن معدلات الهجرة إلى بلادهم على مدار السنوات العشر الماضية كانت مرتفعة أو مرتفعة إلى حد ما، ولم تختلف هذه النسبة كثيرًا بين الإسبان ٨٠٪، يليهم السويديون ٧٣٪، ثم البريطانيون والإيطاليون ٧١٪ لكل منهما، والفرنسيون ٦٩٪ والدنماركيون ٥٥٪، وأكد ٥٦٪ من الإيطاليين أن تأثير الهجرة على بلادهم كان سلبيًا، وهي نفس النسبة تقريبًا للألمان ٥٥٪، يليهم الفرنسيون ٥٢٪، والسويديون ٥١٪ والإسبان ٤٦٪ والبريطانيون ٤٢٪ والدنماركيون ٤١٪، كما أوضح ٤٢٪ من الألمان أنهم يعتبرون الهجرة إحدى أهم القضايا التي تواجه بلادهم حاليًا، يليهم البريطانيون ٣٣٪ ثم الإسبان ٣١٪، والفرنسيون ٢٨٪ والسويديون ٢٣٪، والإيطاليون ١٧٪ والدنماركيون ١٥٪، فيما رأى ٨٣٪ من الألمان أن تعامل الحكومة مع قضية الهجرة كان سيئًا جدًا أو سيئًا إلى حد ما، و٨٠٪ من الفرنسيين رأوا الأمر نفسه، ثم ٧٥٪ من الإسبان، و٧٤٪ من الإيطاليين، و٧٢٪ من البريطانيين، و٦٣٪ من السويديين، و٥٢٪ من الدنماركيين.
ومن بين الاستطلاعات العالمية أيضًا، استطلاع معهد «إسياس يوسف إسحاق» على عينة من المواطنين في دول جنوب شرق آسيا (ماليزيا، والفلبين، وسنغافورة، وتايلاند، وفيتنام، وإندونيسيا، وجمهورية لاو الديمقراطية الشعبية، وهونج كونج، وبروناي دار السلام)، بهدف التعرف على رؤيتهم للتنافس الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والصين والتحديات الحالية، حيث أشار ٥٥.٣٪ من المشاركين إلى أن تغير المناخ والأحداث الجوية المتطرفة تأتي في مقدمة التحديات، يليها البطالة والركود الاقتصادي ٤٩.٣٪، ثم تصاعد التوترات الاقتصادية بين القوى الكبرى ٤٨.٣٪، وأعرب ٥١.٦٪ من المشاركين عن أن السلوك العدواني في بحر الصين الجنوبي يعد مصدر قلق جيوسياسي، يليه عمليات الاحتيال العالمية ٤٨.١٪، ثم القلق من القيادة الأمريكية الجديدة ٤٦.٩٪، والحرب الإسرائيلية بين حماس وحزب الله ٣٦.٧٪.
واتصالًا، أشار ٥٦.٤٪ من المشاركين في دول جنوب شرق آسيا إلى أن الصين تعد أكثر الدول نفوذًا اقتصاديًا في المنطقة، متفوقة على الولايات المتحدة بفارق ٤١ نقطة مئوية حيث بلغت نسبتها ١٥.٤٪، ورأى ٣٧.٩٪ من المواطنين أن الصين هي الأكثر نفوذًا سياسيًا واستراتيجيًا في المنطقة، متقدمة على الولايات المتحدة بفارق ٦.٧ نقطة مئوية حيث حصلت على ٣١.٢٪.
وفي سياق الاستطلاع نفسه، رأى ٣٦.٣٪ من المشاركين أن الاتحاد الأوروبي هو الشريك الأكثر موثوقية للرابطة إذا كانت تبحث عن شريك ثالث للتحوط من عدم اليقين في التنافس الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والصين، يلي ذلك اليابان ٢٩.٦٪، ثم الهند ١٣.٥٪، كما توقع ٣٥.٢٪ من المشاركين أن تتحسن علاقة دول رابطة الآسيان مع الصين خلال السنوات الثلاث القادمة، بينما توقع ٣٠.٢٪ أن تبقى كما هي، مقابل ١٣.٤٪ توقعوا أنها ستكون أسوأ، ورأى ٣٣.١٪ من المشاركين أن قيام الصين بحل جميع النزاعات الإقليمية والبحرية سلميًا وفقًا للقانون الدولي سيساعد في تحسين علاقتها بدول رابطة جنوب شرق آسيا، ثم جاء احترام سيادة بلادهم وعدم التدخل في السياسة الخارجية ٢٨.١٪، ثم تنشيط التجارة الثنائية من خلال معالجة الاختلالات التجارية ١٨.٢٪.
اقرأ كمان: أسعار الفراخ البيضاء والبلدي وكرتونة البيض في الأسواق اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025
ووفقًا للاستطلاع نفسه، توقع ٣٩.٨٪ من المشاركين أن تبقى العلاقات بين دول رابطة جنوب شرق آسيا والولايات المتحدة كما هي خلال السنوات الأربع القادمة، بينما توقع ٣٤.٣٪ أن تتحسن، مقابل ١٢.٥٪ فقط توقعوا أن تسوء، كما أوضح ٣٩.٨٪ من المشاركين أن احترام الولايات المتحدة للقانون الدولي ومؤسساته وعدم تقويض النظام العالمي يأتي في مقدمة العوامل التي يجب عليها اتخاذها لتحسين علاقاتها مع دول الرابطة، يليها احترام سيادة بلادهم وعدم التدخل في الشؤون الخارجية ٢٤.٤٪، ثم أن تكون التجارة الثنائية مفيدة ومعالجة الاختلالات التجارية ١٩.١٪، فيما توقع ٤٠.٧٪ من المشاركين أن مستوى شراكة الولايات المتحدة مع دول الرابطة سيرتفع أو يرتفع بشكل كبير في عهد ترامب، مقابل ٣١.٨٪ توقعوا أنه سينخفض بشكل كبير، بينما توقع ٢٧.٦٪ بقائه كما هو.
واستعرض مركز المعلومات استطلاع «مجلس شيكاغو للشؤون العالمية» بالتعاون مع مركز «ليفادا» على عينة من المواطنين الروس بهدف التعرف على رؤيتهم للسياسة الخارجية للرئيس بوتين ونفوذ موسكو الدولي، حيث اعتبر ٤٥٪ من الروس أن السياسة الخارجية لبلادهم قد أساءت إلى صورتها على الساحة الدولية، مقابل ٢٩٪ رأوا أنها حسنت صورة بلادهم، وأفاد ٤٤٪ من الروس بأن السياسة الخارجية أثرت سلبًا في مستويات المعيشة، بينما رأى ٣٧٪ أنها أدت إلى تحسينها، وفيما يتعلق بالتأثير الأكبر في السياسة الخارجية لروسيا، جاء الرئيس بوتين في المرتبة الأولى بنسبة ٩٠٪، يليه وزارة الدفاع الروسية ٧٨٪ ثم وزارة الخارجية ٧٤٪، وأفاد ٩٥٪ من الروس بأنه من المقبول استخدام القوة العسكرية للدفاع عن سلامة روسيا، و٧٨٪ وافقوا على استخدامها للدفاع عن مصالح روسيا الاقتصادية، و٧٠٪ أعربوا عن موافقتهم على استخدام القوة العسكرية للدفاع عن الروس في الجمهوريات السابقة للاتحاد السوفيتي.
وتناول مركز المعلومات استطلاع مركز «بيو» للأبحاث على عينة من المواطنين الأمريكيين لمقارنة آراء المواطنين والمتخصصين في بعض جوانب تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، حيث توقع ٥٦٪ من خبراء الذكاء الاصطناعي أن يكون له تأثير إيجابي على الولايات المتحدة خلال الـ ٢٠ عامًا المقبلة، وقد وافقهم الرأي ١٧٪ من المواطنين، كما توقع ٦٤٪ من المواطنين أن يفقد الذكاء الاصطناعي بعض الأشخاص وظائفهم خلال العقدين القادمين، بينما وافقهم الرأي ٣٩٪ من خبراء الذكاء الاصطناعي، وأشار ٥٨٪ من المواطنين إلى أن الحكومة لم تتخذ ما يكفي من الإجراءات لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي، وهو ما أيده أيضًا ٥٦٪ من الخبراء، وأعرب ٧٦٪ من خبراء الذكاء الاصطناعي عن أن تقنياته مفيدة لهم، بينما وافق ٢٤٪ من المواطنين على هذا الرأي.
ومن الاستطلاعات العالمية أيضًا، استطلاع معهد «أوروبا الوسطى للدراسات الآسيوية» بالتعاون مع مركز «إن إم إس» على عينة من المواطنين في مجموعة دول «فيشغراد» (المجر، وبولندا، وجمهورية التشيك، وسلوفاكيا)، بهدف التعرف على توجهاتهم نحو القوى العظمى في العالم، حيث رأى ٩٢.٢٪ من مواطني المجر أن الولايات المتحدة تتفوق عسكريًا مقارنة بالصين وروسيا والاتحاد الأوروبي، وبلغت هذه النسبة تقريبًا ٩٢٪ في جمهورية التشيك، يليهم البولنديون ٩١.٤٪، ثم السلوفاكيون ٨٨.٥٪.
وفي سياق متصل، رأى ٦٤٪ من البولنديين أن الاتحاد الأوروبي لديه جاذبية ثقافية أعلى مقارنة بالصين والولايات المتحدة وروسيا، واتفق مع هذا الرأي ٦٠.٨٪ من مواطني سلوفاكيا، بينما تساوت هذه النسبة تقريبًا بين مواطني جمهورية التشيك ٥٩.٥٪ والمجر ٥٩.٤٪، ورأى ٨٤.٢٪ من البولنديين أن روسيا تشكل أكبر تهديد لبلادهم، يليها مواطنو جمهورية التشيك ٧٦٪، بينما انخفضت هذه النسبة بين مواطني سلوفاكيا ٥٦.٥٪ والمجر ٥٤.٨٪، وأفاد ٦٨٪ من البولنديين بأنه يجب على الاتحاد الأوروبي أن يختار الولايات المتحدة كشريك استراتيجي على حساب الصين، يليهم مواطنو جمهورية التشيك ٦٠٪ ثم مواطنو المجر ٥٣.١٪.
كما تناول المركز استطلاع مركز «بيو» على عينة من المواطنين الأمريكيين للتعرف على رؤيتهم لمن المستفيد الأكبر من الشراكة التجارية مع الصين وكندا والمكسيك، حيث رأى ٤٦٪ من الأمريكيين أن الصين هي المستفيد الأكبر من التجارة، بينما رأى ١٠٪ فقط أن الولايات المتحدة هي المستفيدة الأكبر، في حين اعتبر ٢٥٪ من المشاركين أن البلدين يستفيدان بالتساوي، كما رأى ٤٤٪ من الأمريكيين أن التجارة مع كندا تحقق مكاسب متساوية، مقابل ٢٦٪ رأوا أنها مفيدة لكندا أكثر، بينما اعتبر ١٠٪ فقط أن بلادهم هي المستفيد الأكبر، وأعرب ٣٤٪ من الأمريكيين عن أن التجارة مع المكسيك تحقق مكاسب متساوية، بينما اعتبر ٢٩٪ أنها مفيدة للمكسيك أكثر، مقابل ١٦٪ رأوا أن بلادهم هي المستفيد الأكبر.
وتناول مركز المعلومات استطلاع «مؤسسة فوم الروسية للرأي العام» على عينة من المواطنين الروس حول رؤيتهم للسياسة والتعاون الدولي بين روسيا والصين، حيث أوضح ٧٠٪ من الروس أنهم يعتبرون الصين دولة صديقة، ورأى ٦٧٪ منهم أن الصين تحقق نجاحًا أكبر من روسيا حاليًا، بينما اعتقد ١٩٪ فقط أن بلادهم تحقق نجاحًا أكثر، وأعرب نصف الروس تقريبًا ٥٠٪ عن أن العلاقات بين روسيا والصين تحسنت خلال العام الماضي، بينما رأى ٣٤٪ أنها ظلت كما هي، وأوضح ٦٧٪ من الروس أن التقارب بين روسيا والصين يعود بالنفع على بلادهم، وأفاد ١٦٪ منهم بأنه سيساعد في تطوير الصناعة والاقتصاد، كما أشارت نفس النسبة ١٦٪ إلى أنه سيساعد في تطوير العلاقات التجارية.
وفي سياق الاستطلاع نفسه، أوضح ٦٥٪ من الروس أنهم يعتقدون أن صعود الصين لا يشكل تهديدًا لمصالح بلادهم، مقابل ١٦٪ رأوا أن هذا يمثل تهديدًا، واعتقد ٥٧٪ من الروس أن الصين تسعى للعمل كوسيط محايد لحل النزاع بين روسيا وأوكرانيا، في حين أشار نحو ٢٧٪ إلى أنها تميل لمساعدة روسيا، وأعرب ٥٦٪ من الروس عن أن بلادهم تتمتع بنفوذ أكبر على الساحة العالمية من الصين، بينما اعتقد ٢٧٪ أن الصين تتمتع بنفوذ أكبر، وأشار ٤٩٪ من الروس إلى أن الصين تعتبر من بين الدول الأكثر نفوذًا وتأثيرًا على الساحة العالمية، بينما اعتقد ٣٠٪ من المواطنين الروس أن الصين من بين الدول العشر الأكثر نفوذًا.
واستعرض مركز المعلومات استطلاع «مؤسسة فوم الروسية للرأي العام» على عينة من المواطنين الروس بهدف التعرف على مدى تأثرهم بالعقوبات الاقتصادية ورؤيتهم لأثرها في اقتصاد بلادهم، حيث أعرب ٥٧٪ من الروس عن عدم تأثرهم شخصيًا بالعقوبات، أو بنمط حياتهم نتيجة العقوبات المفروضة على بلادهم، بينما رأى ٢٥٪ أن تأثيرها محدود للغاية، وأشار ١٢٪ إلى أن هذه العقوبات أثرت عليهم بشكل كبير، وأفاد ٣٣٪ من الروس بأن تأثير العقوبات في الاقتصاد الروسي يسهم في نمو الاقتصاد، بينما أوضح ٢١٪ أن العقوبات ليس لها تأثير، وأشار ٢٤٪ إلى أن العقوبات تعوق نمو الاقتصاد لكنها لا تمثل أزمة كبيرة، واعتقد ٦٥٪ من الروس أن الشركات التي انسحبت من السوق الروسية هي الأكثر تأثرًا، بينما رأى ١٩٪ فقط أن المستهلكين هم من تكبدوا خسائر نتيجة مغادرة هذه الشركات، كما توقع ٥٣٪ من الروس عودة بعض الشركات الأجنبية للعمل في روسيا بعد انتهاء الحرب ضد أوكرانيا، واعتقد ٥٣٪ أن رفع العقوبات أو تخفيفها سيؤدي إلى فوائد عديدة للاقتصاد، بينما رأى ١٣٪ فقط أنه قد يؤدي إلى ضرر.
التعليقات