خلال 107 أيام من عام 2025، قامت المصرية بتوزيع إجمالي قدره 52.352 مليار جنيه، حيث تم توزيع 1.89 مليار جنيه في يناير، و15 مليون جنيه في فبراير، و5.891 مليار جنيه في مارس، و24.8 مليار جنيه في أبريل، و13.619 مليار جنيه في مايو، و3.880 مليار جنيه في يونيو، و2.226 مليار جنيه حتى 27 يوليو.
وفي الأسبوع الماضي، قامت الشركة بتوزيع الكوبون النقدي رقم 6 بقيمة 0.5 جنيه للسهم الواحد.
اقرأ كمان: مصر والمغرب يسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي واستكشاف فرص الدخول إلى الأسواق الأفريقية
كما قامت شركات مثل العربية للأسمنت، وأوراسكوم كونستراكشون بي أل سي، والقاهرة للخدمات التعليمية، وبنك فيصل الإسلامي المصري بالجنيه والدولار، وبنك قطر الوطني، بالإضافة إلى شركات السعودية المصرية للاستثمار والتمويل، وعبور لاند للصناعات الغذائية، والبنك التجاري الدولي-مصر (سي أي بي)، بتوزيع كوبونات نقدية بقيم مختلفة، حيث تراوحت بين 1.585 جنيه و11.2 جنيه، و1.5 جنيه، و3.05 جنيه، و0.06 دولار، و2.5 جنيه، وغيرها من القيم.
شوف كمان: استقرار سعر الدولار في السوق المسائية اليوم الثلاثاء 13 مايو 2025
وتمكنت شركات مثل يوتوبيا للاستثمار العقاري والسياحي، والمصرية العربية (ثمار) لتداول الأوراق المالية، والسويدي إليكتريك، والمصرف المتحد، والبنك المصري الخليجي، والدلتا للتأمين، وبي انفستمنتس القابضة، من توزيع كوبونات نقدية أيضًا، حيث تراوحت القيم بين 2 جنيه و0.05 جنيه، و1 جنيه، و0.75 جنيه، و0.588 دولار، و11.25 جنيه، وغيرها.
كما قامت شركات القابضة المصرية الكويتية بالجنيه والدولار، والإسماعيلية الوطنية للصناعات الغذائية (فوديكو)، وزهراء المعادي للاستثمار والتعمير، وإيديتا للصناعات الغذائية، والنساجون الشرقيون للسجاد، وغيرها بتوزيع كوبونات نقدية بقيم متنوعة، تراوحت بين 1.783 جنيه و0.035 دولار، و0.25 جنيه، و0.2 جنيه، و3.5 جنيه، و1.339 جنيه، وغيرها من القيم.
وقد قامت شركات البورصة بتوزيع أرباح بلغت 68.8 مليار جنيه خلال عام 2024، مقارنة بـ 51.2 مليار جنيه في عام 2023، و36.3 مليار جنيه في عام 2022، و17.5 مليار جنيه في عام 2021، و23.7 مليار جنيه في عام 2020، و26.3 مليار جنيه في نفس العام، و23.9 مليار جنيه في عام 2019، و29.9 مليار جنيه في عام 2018، و20.1 مليار جنيه في عام 2017، و12.2 مليار جنيه في عام 2016.
تُعرف توزيعات الأرباح النقدية بأنها المبلغ الذي تدفعه الشركات لمساهميها سنويًا بالنسبة لسعر سهمها، مما يعكس أداء الشركة ونجاحها في تحقيق الأرباح.
تُعتبر البورصة المصرية سوقًا رائدة في المنطقة، حيث تضم عددًا كبيرًا من المستثمرين من الأفراد والمؤسسات المالية والصناديق الاستثمارية، مما يسهم في توفير التمويل اللازم لدعم نمو الكيانات الصناعية والتجارية والخدمية، ويعزز تنويع مصادر التمويل المتاحة لهم.
التعليقات