شهدت عدة مدن أوروبية مسيرات حاشدة خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث شارك الآلاف من المتضامنين والجاليات الفلسطينية والعربية في هذه الفعاليات، للتنديد بما يُعرف بـ«حرب التجويع» والمجازر الإسرائيلية المستمرة بحق سكان قطاع غزة، ورفع المتظاهرون أصواتهم مطالبين بوقف فوري للإبادة الجماعية، وإنهاء الحصار، وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة.
في العاصمة النرويجية أوسلو، تجمع الآلاف حاملين الأعلام الفلسطينية واللافتات التي تندد بالمجازر، وعبر المشاركون عن غضبهم من حملة التجويع والتعطيش والقصف وهدم المنازل وخيام النازحين، واعتبروا هذه الأفعال «عملية ممنهجة» من قبل «دولة الاحتلال الفاشية» تهدف إلى كسر إرادة الشعب الفلسطيني ودفعه نحو التهجير القسري.
وطالب المتظاهرون المنظمات الحقوقية والإنسانية بالتدخل العاجل لإنقاذ الشعب الفلسطيني من الموت، وحمايته بموجب اتفاقية جنيف الرابعة، مع الضغط على الاحتلال للسماح بإدخال الغذاء والدواء.
وشددوا على أن الوضع في غزة بلغ مستويات غير مسبوقة من الخطر، مما يهدد حياة مئات الآلاف، خاصة الأطفال والنساء الحوامل وكبار السن.
وأكد المشاركون استمرارهم في التحركات والأنشطة التضامنية لدعم نضال الشعب الفلسطيني من أجل حقوقه المشروعة في العودة وتقرير المصير والاستقلال الوطني.
وفي مدينة مالمو السويدية، نظمت تظاهرة حاشدة للتضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، مطالبة بوقف الحرب، حيث حمل المشاركون من «المجموعة 194» الأعلام الفلسطينية وجابوا شوارع المدينة بلافتات تدعو لرفع الحصار ووقف العدوان الإسرائيلي، وإدخال المساعدات الإنسانية فورًا إلى غزة، وإعلان وقف دائم لإطلاق النار، وهتفوا بالحرية لفلسطين.
وطالب المتظاهرون بفتح المعابر لإدخال المساعدات والمواد الطبية والوقود للمستشفيات تحت إشراف منظمات الأمم المتحدة، بدلاً من مراكز الإغاثة التي تُديرها أمريكا وإسرائيل، والتي وصفوها بـ«مصائد الموت» للمواطنين الباحثين عن الطعام تحت وطأة المجاعة.
ودعوا إلى محاسبة دولة الاحتلال وقادتها على «المجازر المتنقلة» التي تُرتكب يوميًا ضد «المجوعين»، في تحدٍ صارخ للقانون والاتفاقات الدولية.
وفي مدينة بون الألمانية، نظمت الجالية الفلسطينية ومجموعات التضامن الألمانية المختلفة تظاهرة حاشدة في 26 يوليو 2025، حيث احتشد المئات من الألمان والفلسطينيين والعرب.
ورفع المتظاهرون شعارات تطالب برفع الحصار، ووقف العدوان الإسرائيلي، وإدخال المساعدات الإنسانية فورًا إلى غزة، وإعلان وقف دائم لإطلاق النار.
كما حمل المتظاهرون أوعية مطبخ فارغة في إشارة إلى التجويع والعطش الذي يعانيه الشعب الفلسطيني في غزة، واستلقى العديد منهم على الأرض بملابس ملطخة باللون الأحمر، لتجسيد مشاهد القتل والمجازر والدمار والتهجير، وتحدث ممثلو المجموعات الألمانية المختلفة مطالبين بـ«رفع يد إسرائيل عن غزة» تحت شعار «كفى قتلًا وتدميرًا»، وإدخال المساعدات الإنسانية فورًا من البر والجو والبحر.
أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية، برئاسة الدكتور أحمد السبكي، عن بدء التنفيذ الرسمي لمشروع الرعاية الصحية المنزلية «رعايتك في بيتك»،…
شهد المعهد العربي لدراسات الإعلام، بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، لقاءً علميًا متميزًا جمع كوكبة من الإعلاميين والصحفيين والحقوقيين…
وجد الإسباني خوسيه ريبيرو، المدير الفني لفريق الكرة الأول بالنادي الأهلي، الحل المثالي لتعويض الرحيل المحتمل لأحمد نبيل كوكا، لاعب…
أكد أحمد كجوك أن نحو ٢٠٠٠ شركة مصدرة ستقوم يوم ٧ أغسطس المقبل بصرف حوالي ٥ مليارات…
كييف ـ رويترزأعلنت القوات البرية الأوكرانية أن هجوماً صاروخياً روسياً استهدف وحدة تدريب أوكرانية يوم الثلاثاء، مما أدى إلى مقتل…
تستعد البنوك ومكاتب البريد لبدء صرف المعاشات للمستحقين، حيث بدأت بتغذية ماكينات الصراف الآلي (ATM) بالفئات النقدية، وذلك لتمكين المستفيدين…