
وصف مدرب المنتخب السويدي، ركلة الجزاء التي حصل عليها المنتخب الجزائري في نهاية المواجهة الودية التي جمعت بين الفريقين، بأنها “مزحة”، وهو نفس ما عبّر عنه المدافع إيزاك هين الذي تسبب في الخطأ ضد أمين غويري، قبل أن يترجم نبيل بن طالب تلك الركلة إلى هدف.
وتحدث يون دال توماسون في تصريحه، ليؤكد أن ركلة الجزاء التي أسفرت عن هدف “الخضر” الثالث لم تكن شرعية على الإطلاق، حيث قال حول الموضوع: “بالتأكيد كانت ركلة جزاء مزحة، يمكن للجميع رؤية ذلك”.
ممكن يعجبك: هدوء يسيطر على الحدود الهندية الباكستانية بعد إعلان وقف إطلاق النار
في ذات السياق، وافق النجم السويدي السابق فريديريك ليونبيرغ على رأي المدرب الدانماركي، حيث قال نجم أرسنال السابق أثناء تحليله للمباراة: “إنه ليس خطأ بأي شكل من الأشكال، بل هو خطأ من طرف الحكم”.
مقال له علاقة: ترامب يدعو لإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران من أجل السلام والاستقرار
واعتبر القائد إيزاك هين تلك الركلة غير مستحقة، وهو الذي قام بدفع غويري، حيث تحدث قائلاً: “لقد لحقت به ودفعته بشكل خفيف عندما أمسك الحارس الكرة بالفعل، لقد كانت دفعة عفوية ولا أعتقد بأنها ركلة جزاء، لا جدوى الآن من الحديث عنها”.
متابعو الموقع يشاهدون:
مقال له علاقة: ترامب يهدد المتظاهرين في لوس أنجلوس وإيلون ماسك يسانده رغم الخلافات بينهما
التعليقات