أخبار الفن: تريزيجيه يثير الجدل في جمعية المؤلفين وفنانة تشارك تجربتها مع فقدان السمع

نشر قسم الفن خلال الساعات الماضية مجموعة من الأخبار المثيرة، أبرزها ما يتعلق بجمعية المؤلفين والملحنين والناشرين التي أعربت عن استيائها من استخدام أغنية “الليلة الكبيرة”، التي كتبها الشاعر الكبير صلاح جاهين وألّفها الموسيقار الكبير سيد مكاوي، في الإعلان الخاص بانضمام اللاعب محمود حسن “تريزيجيه” إلى النادي الأهلي، وذلك دون الحصول على التصريحات القانونية اللازمة من أصحاب الحقوق أو من يمثلهم قانونيًا.

كما كشفت الفنانة اللبنانية نتاشا شوفاني عن تعرضها لفقدان السمع، معبرة عن صعوبة أن تكون ممثلة وتحاول التعبير بدون أحد الحواس، وقالت نتاشا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام: “أحيانًا أجد نفسي في مواقف أحتاج فيها إلى إثبات أنني شرقية، وهذا أمر لا يتوقعه كثيرون، اسمي نتاشا، شعري ليس غامق اللون، عيناي خضراوان، ولهجتي لا تشبه الصورة النمطية لما يُفترض أن تبدو عليه “المرأة الشرقية الأصيلة”، لذلك اضطررت في كثير من الأحيان إلى الدفاع عن هويتي، لا أمام نفسي، بل أمام الآخرين”

وفي سياق آخر، كشفت المخرجة الكبيرة إنعام محمد علي عن تفاصيل جديدة تتعلق بفيلمها الشهير “الطريق إلى إيلات”، حيث قالت إن الفنان الكبير صلاح ذو الفقار توفي بعد تصوير العمل، إلا أنه لم يكن قد انتهى من عمل دوبلاج في أحد المشاهد، لذا فقد استعنا بشخص قلد صوته للتغلب على هذه الأزمة.

من جهة أخرى، علق الفنان أحمد آدم على حديث أحد المتابعين له عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث رد على شائكة عدم عرض أعمال عليه، قائلاً: “والله عالم مخها تعبان، وأسهل حاجة في زمن النكران وقلة الأدب ده، هو التطاول على رموز البلد في كل المجالات، مش مجال الفن بس، الاسكندراني مننا لو ملقاش شغل بياخد سنارة ويطلع على البحر يصطاد، ويكفي نفسه وبيته، وأحمد آدم واحد مننا”

كما حرص عدد من الفنانين والمشاهير على مشاركة جمهورهم ببعض الصور أثناء تواجدهم في الحج، حيث ظهر بعضهم مع أسرهم والبعض الآخر بمفرده، وهو ما سنرصده في التقرير التالي.

وأخيرًا، تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان الراحل محمود عبد العزيز، ساحر السينما المصرية، الذي استطاع أن يقدم كل الأدوار سواء الكوميدية أو التراجيدية أو الاجتماعية، كما جسّد أدوار الشر، لذلك تظل أعماله خالدة ومحفورة في وجدان عشاقه من الجمهور العربي.