ريهام سعيد تثير الجدل ونادر صعب يتصدر التريند.. اكتشفوا القصة الكاملة!

عاد اسم طبيب التجميل اللبناني نادر صعب ليحتل صدارة التريندات على محرك البحث جوجل، وذلك خلال الساعات الماضية، نتيجة تصالحه مع الإعلامية ريهام سعيد بعد موجة من الاتهامات المتبادلة.

سبب تصدر نادر صعب التريند

تصدّر نادر صعب التريند بعد أن أعلنت ريهام سعيد عن الصلح بينهما من خلال فيديو ظهرت فيه برفقة شقيقته هدى صعب، حيث قالت: “في هذه الأيام المفترجة تم الصلح بيني وبين الدكتور نادر صعب، وهدي أخته أهلا وسهلا في مصر، راحة البال والسلام النفسي أهم شيء في الكون”

لكن كواليس هذا الصلح كانت معقدة، إذ شهدت فترة طويلة من تبادل الاتهامات الحادة بين ريهام سعيد ونادر صعب، بعدما اتهمتها الأولى بتشويه وجهها بعملية تجميل فاشلة، بينما رد عليها الثاني بأن التشويه كان نتيجة لعملية جراحية سابقة خضعت لها قبل حضورها لعيادته، واستمر هذا النزاع لفترة طويلة، حتى تدخل بعض الوسطاء، وكان أبرزهم الفنان محمد رمضان، في محاولة لإيجاد حل للمسألة.

بداية أزمة ريهام سعيد ونادر صعب

تجدر الإشارة إلى أن الخلافات بين ريهام سعيد ونادر صعب وصلت إلى المحاكم في كل من مصر وبيروت، حيث اتهمته بمنعها من دخول مطار لبنان، وتعود هذه الواقعة إلى يناير 2024، حين ظهرت ريهام سعيد بملامح مختلفة تمامًا، وذكرت في الفيديو أنها خضعت لحقن الفيلر في منطقة حول العين، ووجهت اتهامات مباشرة إلى طبيب التجميل اللبناني نادر صعب، مؤكدةً أنه هو من أجرى لها العملية.

ورد الدكتور نادر صعب في البداية ببيان رسمي أعلن فيه أنه سيتخذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد “إحدى المدعيات ضده بالكذب” دون ذكر اسم ريهام سعيد بشكل مباشر، مشددًا على كذب اتهاماتها، وأكد أنه سيسلك المسار القانوني للرد عليها.

كما أوضح نادر صعب في بيانه أنه يعتزم رفع قضيتين، الأولى في لبنان والثانية في مصر، بتهم التشهير وإلحاق الضرر بالسمعة، وهما جريمتان يعاقب عليهما القانون في كلا البلدين، مؤكدًا أنه سيوفر الأدلة اللازمة للجهات المعنية لإثبات الافتراء عليه.