اكتشف قصة فيلم REBIRTH في السينما المصرية وكيف يغير المفاهيم الفنية

يستعد جمهور السينما في مصر لاستقبال واحد من أكثر أفلام الرعب إثارة هذا العام: HOME SWEET HOME: REBIRTH، الذي سيبدأ عرضه في دور السينما اعتبارًا من 14 مايو

تدور أحداث الفيلم حول مدينة تعاني من اجتياح حشود ممسوسة بقوى شيطانية، مما يؤدي إلى انتشار الفوضى والرعب في كل زاوية، وبين هذا الجنون، يجد ضابط شرطة نفسه في مواجهة مباشرة مع الشر، مدفوعًا برغبة يائسة لإنقاذ عائلته، لتتحول مهمته إلى معركة بقاء شرسة، مليئة بالتشويق، والخطر، والفوضى الخارقة للطبيعة.

الفيلم من إخراج الثنائي الألماني ستيفن هاكر (Ingenium، Beyond Belief: Fact or Fiction) وألكسندر كيسل (Racing Beats، Kernseif)، المعروفين بأسلوبهما الجريء والسرد القصصي المكثف، بالإضافة إلى الصور البصرية القوية التي تدفع حدود الرعب إلى أقصاها

يمزج فيلم HOME SWEET HOME: REBIRTH بين الرعب الخارق للطبيعة، والإثارة البوليسية، والغموض في حبكة تشوّش الحدود بين الواقع والكوابيس

ويضم الفيلم مجموعة من النجوم العالميين، من بينهم ميشيل موروني (365 Days، Subservienc)، ويليام موزلي (The Chronicles of Narnia: The Lion, The Witch and the Wardrobe)، وتينغ سو (Attrition، Cave Rescue)