
في عصرنا الرقمي الحالي، أصبحت الهواتف الذكية خزينة للعديد من المعلومات الشخصية، بدءًا من الصور والمحادثات، وصولًا إلى البيانات البنكية والمهنية الحساسة، ولهذا السبب، شهدت أنظمة الأمان تطورًا سريعًا، خاصة مع اعتماد الكثيرين على تقنيات التعرف البيومتري مثل بصمة الإصبع لحماية أجهزتهم، ومع ذلك، ظهرت تقنيات اختراق متقدمة تهدد هذه الحماية، وأبرزها ما يُعرف بـ”البصمة الوهمية”.
تعتمد تقنية “البصمة الوهمية” على تقليد بصمة المستخدم الحقيقية بدقة عالية باستخدام وسائل متطورة، بحيث يمكن استخدام هذا التقليد لفتح الهاتف كما لو كان المستخدم نفسه هو من قام بذلك، وهذه الطريقة لا تحتاج إلى كسر الحماية التقليدية، لكنها قد تتجاوز أنظمة الأمان المعتمدة على البصمة، مما يشكل خطرًا حقيقيًا على بيانات المستخدمين.
ممكن يعجبك: اكتشفي سر الوصفة السحرية.. 5 حبات من القرنفل قبل النوم لحياة خالية من المشاكل!
لإنشاء بصمة وهمية، يتم استخدام تقنيات وأدوات دقيقة تشمل.
ورغم دقة هذه العملية، إلا أنها تتطلب خبرات وأجهزة متطورة، مما يجعلها غير متاحة للجميع، بل غالبًا ما تستخدم من قبل محترفين أو جهات ذات إمكانيات خاصة.
الإجابة: لا
تطبيق تقنية البصمة الوهمية بنجاح ليس بالأمر السهل، خاصة مع تطور أنظمة الأمان الحديثة التي أضافت مزايا جديدة مثل.
مقال له علاقة: أكمل جميع مهام GTA V واحصل على مكافآت ضخمة مع استراتيجيات السيطرة الكاملة!
تجعل هذه الإجراءات من الصعب اختراق الهاتف باستخدام بصمة وهمية، خصوصًا في الأجهزة الأحدث.
تستهدف هذه التقنيات عادة فئات معينة تشمل.
رغم أن المستخدمين العاديين أقل عرضة، إلا أن الاحتياطات تبقى ضرورية للجميع.
لحماية هاتفك وبياناتك، إليك بعض الخطوات الفعالة.
التعليقات